وقد بدأ لوفين حديثه أمام مجلس الأمن عن مقتل الخبيرة السويدية في الأمم المتحدة زايدا كاتالان.

بعض الأشياء تمنحني المزيد من الطاقة والحماس، المعرفة والإرادة والتصميم نستمدها من الأجيال الشابة. كل ذلك جسدته الخبيرة السويدية في الأمم المتحدة زايدا كاتلان.

وقد تمحور النقاش اليوم في مجلس الأمن حول عمل الأمم المتحدة في حفظ الأمن والسلام، وكيف ينبغي للمنظمة أن تطور نفسها في المستقبل.

ومن أجل تحقيق السلام والحفاظ عليه، هناك حاجة دائماً إلى حلول سياسية.

هذا ما قاله لوفين وأضاف أنه من بين أمورٍ أخرى يجب على الأمم المتحدة أن تعالج بشكلٍ أفضل الأسباب الكامنة وراء انتهاكات حقوق الإنسان والتهميش وعدم المساواة. وأضاف لوفين

ويجب علينا أن نستثمر في المجتمعات السلمية من أجل تجنب القوى الدافعة للصراعات في المقام الأول.

وفي المؤتمر الصحفي الذي عقده لوفين أكد أنه التقَ بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حفل استقبالٍ لرؤساء الدول والحكومات أمس، وفي اجتماعٍ قصير مع ترامب عرض لوفين إمكانية توسط السويد لتهدئة العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.